• « لا إيمانَ لمَن لا أمانةَ له، ولا دِينَ لمَن لا عهدَ له، ولا صلاةَ لمَن لا يُتمّ ركوعَها وسجودها ». (شهاب الأخبار / ح 615 و 616 ).
• « لا يَرُدُّ الكرامةَ إلاّ حمار ». ( الكافي 512:6 / ح 3 ).
• « لا تُبيّتوا معكم منديلَ الغمر؛ فإنّه مَضجَع الشيطان ». ( جامع الأحاديث:151/ ح 544. وفي بعض المصادر: فإنّه مَربِض الشيطان »).
• « لا يُعجبنَّك إسلامُ امرئٍ حتّى تنظر ما معقولُ عقله ».( المحاسن:194 ).
• « لا تأذنوا لأحدٍ حتّى يبدأ بالسلام ». ( تحف العقول:246، جامع الأحاديث:151 / ح 547 ).
• « لئن يمتلئ أذُنُ ابن آدمَ رَصاصاً مُذاباً خيرٌ له من أن يسمع المنادي ثمّ لا يُجيبه ». ( جامع الأحاديث:151 / ح 548 ).
• « لا تقوم الساعةُ إلاّ في أذان، ولا أهلَكَ اللهُ قوماً قطُّ إلاّ في أذان ». ( جامع الأحاديث:152 / ح 550 ).
• « لا يجني على المرء إلاّ يدُه ». ( من لا يحضره الفقيه 272:4 / ح 828 ).
• « لا يَغرّنّك ذَنْبُ الناس عن ذنبك، ولا نعمةُ الناس عن نِعَمِ الله تعالى فيك، ولا تُقنِّطِ الناسَ من رحمة الله وأنت ترجوها لنفسك ». ( عيون أخبار الرضا عليه السلام 29:2 / ح 27 ).
• « ما يَزال الشيطانُ في ذُعرٍ من المؤمن ما حافظ على الصلوات الخمس، فإذا ضيّعهنّ تجرّأ عليه فأوقعه في العظائم ». ( الكافي 269:3 / ح 8 ).
• « لا تَقاطَعو، ولا تَحاسَدوا، ولا تَباغَضوا، وتَوادُّوا، وكونوا عبادَ الله إخواناً ». ( تنبيه الخواطر 115:1 ).
• « لا طلاق في إغلاق ». ( جامع الأحاديث:154 / ح 558. والإغلاق: الإكراه ).
• « يُؤتى بالإخلاصِ وأهلهِ ويدخلون الجنّة، ويُوتى بالشرك وأهله فيدخلون النار! ». ( جامع الأحاديث:155 / ح 562 ).
• « يُبعَث شاهد الزور يومَ القيامة يدلَع لسانَه في النار، كما أدلع الكلبُ لسانه في القِدْر ». ( دعائم الإسلام 507:2 ).
• « قال الله عزّوجلّ: يَحزَن عبديَ المؤمنُ إذا زَوَيتُ عنه الدنيا، وذلك أقربُ له منّي. ويفرح إذا بسطتُ له الدنيا، وذلك أبعدُ له منّي ». ثمّ قرأ صلّى الله عليه وآله: أيَحسَبُون أنّما نُمِدُّهم بهِ مِن مالٍ وبنين * نُسارِعُ لَهم في الخيرات، بل لا يشعرون . « إنّ ذلك فتنةٌ لهم، يُنزِّل الله لهم المعونة على قَدْر المؤونة، ويُنزّل الصبرَ على قَدْر المصيبة ». ( جامع الأحاديث:155 / ح 564، الكافي 114:2 / ح 5 عن الإمام الباقر عليه السلام. والآيتان في سورة المؤمنون:55، 56 ).
• « يُكتَب أنينُ المريض؛ فإن كان صابراً كُتِب أنينه حسناتٍ وشكراً، وإن كان جازعاً كُتب أنينه هَلُوعاً لا أجرَ له ». ( دعائم الإسلام 217:1. والأنين: الصوت من ألمٍ أو مرض، وهو التَّأوُّه. والهلع: أشدُّ الجزع والضجر ).
• « يبعثُ اللهُ يومَ القيامة المُقنِّطين مُغلَّسَةً وجوهُهم ـ يعني قد علا السوادُ على البياض ـ فيُقال لهم: هؤلاء المقنِّطون من رحمة الله ». ( نوادر الراوندي:18 ).
• « يُعذِّبُ اللهُ اللسانَ بعذابٍ لا يُعذِّب به شيئاً من الجوارح، فيقول: يا ربّ، عذّبتَني بعذابٍ لم تُعذِّب به شيئاً من الجوارح! فيُقال له: خَرَجَت منك كلمةٌ بَلَغَت مشارقَ الأرض ومغاربها، فسُفِك بها الدمُ الحرام، وانتُهِك بها المحارم، فَوَعزّتي لأُعذّبنّك بعذابٍ لا أُعذّب به شيئاً من جوارحك! ». ( الكافي 94:2 / ح 16، جامع الأحاديث: 156 / ح 569 ).
• « يَدُ اللهِ فوقَ أيدي المُشتركَينِ ما لم يَخُن أحدُهما صاحبَه، فإذا خان أحدُهما رفع اللهُ يدَه عن أيديهما، وذهبت البركةُ منهما ». ( جامع الأحاديث:156 / ح 572 ).
• « يُحشَر أبو طالبٍ يومَ القيامة في زَيِّ الملوك وسيماء الأنبياء عليهم السلام ». ( جامع الأحاديث:156. وفي بعض المصادر: يُحشَر عبدُالمطلب يومَ القيامة أمّةً واحدة، عليه سيماء الأنبياء وهيبة الملوك » ـ شرح نهج البلاغة 68:14، الكافي 447:1 / ح 22، بحار الأنوار 157:18 ).
• « يُبصِر أحدُكم القَذاةَ في عين أخيه، ويَدَع الجِذعَ في عينه! ». ( شهاب الأخبار / ح 437. والقَذاة: ما يقع في العين أو في الشراب من تبنةٍ ونحوها. والجِذْع: ساق النخلة ).
• « اليدُ العليا خيرٌ من اليد السُّفلى، وابدأْ بِمَن تَعول ». ( الكافي 11:4 / ح 4، من لا يحضره الفقيه 30:2 / ح 115، تحف العقول:380 ).
• « النَّسَب: الأدب، والحَسَب: التقوى ». ( تحف العقول:46 ).
• « كلُّ سببٍ ونسبٍ منقطعٌ يوم القيامة، إلاّ سببي ونسبي ». ( أمالي الطوسي:350، جامع الأحاديث:121 / ح 357 ).
• « الرجلُ أحقُّ بصدر داره، وبصدر فرسه، وأن يَؤُمَّ في بيته، وأن يبدأ في صُحفته ». ( بحار الأنوار 468:75 / ح 31 ـ عن الإمامة والتبصرة لابن بابويه القمّي. والصُّحْفة إناءٌ كبير كالقصعة منبسطة، تُشبع الخمسة ).