• أدنى الشِّرك أن يُحْدِثَ الرجلُ رأياً، فيُحِبَّ عليه ويُبغِض. ( من لا يحضره الفقيه 572:4 وفيه: أن يبتدع رأياً..، الشهاب:27 / ح 228 ).
• ألاَ مَن أراد شفاعتي فلا يُزوِّجْ كريمتَه بفاسق. ( مستدرك الوسائل 279:5 ).
• إنّ الله يُحبّ إغاثةَ اللَّهفان. ( غوالي اللآلي 376:1 ).
• أُسكُتوا عمّا سكَتَ اللهُ عنه. ( الشهاب:29 / ح 253 ).
• أقرَبُ ما يكون العبدُ مِن الله إذا كان ساجداً. ( مجمع البيان في تفسير القرآن للطبرسي 9 ـ 783:10، دار المعرفة ـ بيروت ).
• إذا صُمتَ فَلْيَصُمْ سمعُك وبصرك ولسانك. ( روضة المواعظين 350:2 ).
• إذا عَمِلتَ سيّئةً فاعمَلْ تحتها حسنةً تمحوها. ( أمالي الطوسي:186 / المجلس السابع ).
• إنّ للقلوب صَدأً كصَدأ النحاس، فاجلُوها بالاستغفار. ( عُدّة الداعي ونجاح الساعي لابن فهد الحلّي:265 ـ دار الكتاب الإسلامي 1407 هـ ).
• إنّ الله قال: الحسنةُ عشر وأزِيد، والسيّئةُ واحدةٌ وأغفِر! ( مجمع البيان 3 ـ 602:4 ).
• إذا أراد اللهُ بعبدٍ شرّاً أمسَكَ عنه عقوبةَ ذنبهِ حتّى يُوافيَ يومَ القيامة، وإذا أراد اللهُ بعبدٍ خيراً عجَّلَ له عقوبةَ ذنبهِ في الدنيا. ( مجمع البيان 5 ـ 224:6، الشهاب:31 / ح 277 ).
• إنّي تاركٌ فيكم ما إن تمسّكتُم به لن تَضِلُّوا: كتابَ الله، وعترتي أهلَ بيتي. ( كمال الدين وتمام النعمة للشيخ الصدوق 94:1، مؤسّسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرّسين ـ قم المقدّسة 1405 هـ ).
• بُنِيَ الإسلامُ على خمس: الصلاةِ والزكاة والصوم والحجّ والولاية. ( الكافي 21:2، غوالي اللآلي 64:3 ).
• بادِرْ بأربَعٍ قبلَ أربع: شبابِك قبلَ هَرَمِك، وصِحّتِك قبلَ سُقمِك، وغِناك قبلَ فَقرِك، وحياتَك قبل موتِك. ( من لا يحضره الفقيه 357:4 ).
• بالصدقةِ يُرَدّ القضاءُ الذي أُبرِم إبراماً. ( الاختصاص للشيخ المفيد:228، منشورات جماعة المدرّسين ـ قمّ وفيه: بالصدقةِ والدعاء، الشهاب: 33 / ح 289 ).
• بُعِثتُ بالحنيفيّة السَّمْحةِ السهلة البيضاء. ( بحار الأنوار 548:3 ).
• تَهادَوا تَحابَبُوا. ( مستدرك الوسائل 205:13 ).
• تَعرَّفْ إلى الله في الرخاء يَعرِفْك في الشدّة. ( من لا يحضره الفقيه 413:4 ).
• تُحفةُ المؤمنِ الموت؛ حيث يرى مكانَه في الجنّة. ( الشهاب:35 / ح 312 ).
• تَزوَّجوا ولا تُطلِّقوا؛ فإنّ الطلاق يهتزّ منه عرش الرحمان. ( غوالي اللآلي 139:2، الشهاب:35 / ح 313 ).
• تارِكُ التقيّة كتارك الصلاة. ( جامع الأخبار:253 / الفصل 53 ).
• تَختَّمْ بالعقيق؛ فإنّه أوّلُ جبلٍ أقرّ لله بالوَحدانيّة، ولي بالنبوّة، ولك ـ يا عليُّ ـ بالوصيّة، ولِوُلْدك بالإمامة، ولشيعتك بالجنّة، ولأعدائك بالنار! ( بشارة المصطفى لشيعة المرتضى لأبي جعفر محمّد بن أبي القاسم الطبري الإمامي:8، المطبعة الحيدريّة ـ النجف الأشرف 1383 هـ ).
• تارِكُ الزكاةِ وقد وجَبَت له كمانعها وقد وجَبَت عليه! ( ثواب الأعمال:236 ).