قطوف من الرياض النبويّة 14
  • عنوان المقال: قطوف من الرياض النبويّة 14
  • الکاتب:
  • مصدر:
  • تاريخ النشر: 19:51:45 1-9-1403

• مَن أكرَمَ غريباً في غُربته، أو نَفَّس غَمَّه، أو أطعمه أو سقاه شَربةً، أو ضَحِك في وجهه، فله الجنّة. ( جامع الأخبار:223 / الفصل 44، الشهاب: 96 / ح 871 ).
• مَن آذى مؤمناً فقد آذاني، ومَن آذاني فهو ملعون. ( جامع الأخبار:415 / الفصل 110 ).
• مَن نَظَر إلى مؤمنٍ نظرةً يُخيفُه بها، لا أظَلَّه اللهُ يومَ لا ظِلَّ إلاّ ظِلُّه. ( الشهاب:96 / ح 873، جامع الأخبار:415 / الفصل 110 ).
• مَن أحزنَ مؤمناً ثمّ أعطاه الدنيا، لم يكن ذلك كفّارةً ولم يُؤجَر! ( جامع الأخبار:416 / الفصل 110 ).
• مَن روى عن أخيه المؤمنِ روايةً يُريد بها هَدْنَ مروءتهِ وشَينَه، أوقَفَه اللهُ في طينةِ خَبال! ( الشهاب:96 ـ 97 / ح 878، جامع الأخبار:416 / الفصل 110. وطين الخَبال: ما ذاب من أجساد أهل النار ).
• مَن مشى مع ظالمٍ لِيُعينَه على ظُلمه وهو يعلم أنّه ظالم، فقد خرج عن الإسلام. ( تنبيه الخواطر 54:1 ).
• مَن لم يأنَفْ مِن خدمة العيال، كان كفّارةَ الذنوب، ويُظفئ غضبَ الربّ. ( الشهاب:97 / ح 881 ).
• مَن رآني في المنام فقد رآني؛ فإنّ الشيطان لا يتمثّل بي في صورتي ولا صورةِ أحدٍ من أوصيائي، ولا في أحدٍ من شيعتهم.( من لا يحضره الفقيه 584:2، الشهاب:97 / ح 883 ).
• مَن أكَلَ مِن كَدِّ يده حلالاً، فَتَح اللهُ له أبوابَ الجنّة يَدخُل مِن أيِّها شاء. ( جامع الأخبار:390/ الفصل 99 ).
• مَن أراد أن يُنجِّيَه اللهُ منَ الزَّبانية التسعةَ عَشَر، فَلْيَقرأْ « بسم الله الرحمن الرحيم »؛ فإنّها تسعةَ عَشَرَ حرفاً، فيجَعَل كلَّ حرفٍ منها جُنّةً من واحد. ( جامع الأخبار:119 / الفصل 22 ).
• مَن آذى جارَه فهو ملعون. ( الشهاب:98 / ح 887 ).
• مَن أبغَضَ عترتي فهو ملعون ومنافقٌ خاسر. ( جامع الأخبار:214 / الفصل 40 ).
• مَن كان عنده صبيٌّ فَلْيَتَصابَ له. ( من لا يحضره الفقيه 483:3 ).
• مَن خانَ جارَه شِبراً من الأرض، جَعَلَه اللهُ طَوقاً في عنقه. ( من لا يحضره الفقيه 12:4 ).
• مَن استولى عليه الضَّجَر، رَحَلَت عنه الراحة. ( من لا يحضره الفقيه 355:4 ).
• مَن مَنَع الماعونَ جارَه، مَنَعه اللهُ خيرَه يومَ القيامة ( من لا يحضره الفقيه 14:4 ).
• مَن أحبَّ أن يَتمثَّلَ له الناسُ قياماً، فَلْيَتبوّأْ مقعدَه من النار. ( غوالي اللآلي 434:1 ).
• مَن عَرَضت له فاحشةٌ أو شهوةٌ فاجتنَبَها، حرّم اللهُ عليه النار، وآمَنَه يومَ الفزع الأكبر، وأنجز له ما وَعَده مِن كتابه في قوله تعالى: « ولِمَن خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنّتان ». ( من لا يحضره الفقيه 14:4. والآية في سورة الرحمن:46 ).
• مَن لا يُوجِب لك لا تُوجِبْ له، ولا كرامة. ( من لا يحضره الفقيه 354:4 ).
• مَن تَعلَّم علماً لِيُمارِيَ به السفهاء، أو لِيُجادِلَ به العلماء، أو لِيدَعُوَ الناس مِن نفسه، فهو مِن أهل النار! ( من لا يحضره الفقيه 363:4 ).
• مَن صَلّى بالليل حَسُن وجهُه بالنهار. ( تهذيب الأحكام 119:2 ).
• مَن تَمنّى مَوتَهُنّ ( أي البنات )، حُرِم أجرَهُنّ. ( عدّة الداعي:89، الشهاب:99 / ح 901 ).